حزب
النووي
بِسْمِ اللَّهِ اَلله أَكْبَرُ أَقُولُ عَلَى نَفْسِى
وَعَلَى دِيْنِى وَعَلَى أَهْلِى وَعَلَى أَوْلاَدِى وَعَلَى مَالِى وَعَلَى
أَصْحَابِى وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ أَلْفَ لاَحَوْلَ وَلاَ
قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْمِ.
بِسْمِ اللَّهِ اَللهُ أَكْبَرُ أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِى
وَعَلَى دِيْنِىْ وَعَلَى أَهْلِى وَعَلَى أَوْلاَدِيْ وَعَلَى مَالِى وَعَلَى
أَصْحَابِى وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ أَلْفَ أَلْفِ أَلْفِ
لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.
بِسْمِ اللَّهِ وَبِاللهِ وَمِنَ اللَّهِ وَإلَى اللَّهِ
وَعَلَى اللَّهِ وَفِى اللَّهِ وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ
الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.
بِسْمِ اللَّهِ عَلَى دِيْنِى وَعَلَى نَفْسِى, بِسْمِ
اللَّهِ عَلَى مَالِى وَعَلَى أَهْلِى وَعَلَى أَوْلاَدِى وَعَلَى أَصْحَابِى.
بِسْمِ اللَّهِ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ أَعْطَانِيْهِ رَبِّى.
بِسْمِ اللَّهِ رَبِّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ, وَ رَبِّ
اْلأَرَضِيْنَ السَّبْعِ, وَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ,
بِسْمِ اللهِ الَّذِي
لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِي اْلأَ رْضِ وَلاَ فِى السَّمَاءِ وَ هُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ (3×).
بِسْمِ اللهِ خَيْرِ اْلأَسْمَاءِ فِي اْلأَ رْضِ وَفِى
السَّمَاءِ,
بِسْمِ الله أَفْتَتِحُ وَبِهِ أَخْتَتِمُ اللّهَ اللّهَ
اللّهَ رَبِّى لاَ أُشْرِكَ بِهِ أَحَدًا, اللّهُ اللّهُ اللّهُ لاَ إِلَهَ
إِلاَّ هُوَ. اللّهُ اللّهُ اللّهُ أَعَزُّ وَأَجَلُّ
وَأَكْبَرُ مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ (3×).
اللّهُمَّ إِنِّى
َأَعُوذُبِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِى
وَ مِنْ شَرِّ غَيْرِى, مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ رَبِّى, بِكَ اللّهُمَّ أَخْتَرِزُ
مِنْهُمْ, وَ بِكَ اللّهُمَّ أَدْرَأُ فِى نُحُورِهِمْ, وَ بِكَ اللّهُمَّ
َأَعُوذُ مِنْ شُرُورِهِمْ وَأَسْتَكْفِيْكَ إيَِّاهُمْ وَاُقَدِّمُ بَيْنَ
يَدَيِّ وَأَيْدِيْهِمْ وَأَيْدِي مَنْ أَحَاطَتْهُ عِنَايَتِى وَشَمِلَتْهُ
إِحَاطَتِى.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ. قُلْ هُوَ
اللَّهُ أَحَدٌ. اللَّهُ الصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ. وَلَمْ يَكُنْ
لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ. (3×).
وَمِثْلُ ذَلِكَ عَنْ يَمِيْنِى وَأَيْمَانِهِمْ,
وَمِثْلُ ذَلِكَ عَنْ شِمَالِى وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ, وَمِثْلُ ذَلِكَ أَمَامِى
وَأَمَامَهُمْ, وَمِثْلُ ذَلِكَ مِنْ خَلْفِى وَمِنْ خَلْفِهِمْ, وَمِثْلُ ذَلِكَ
مِنْ فَوْقِى وَمِنْ فَوْقِهِمْ, وَمِثْلُ ذَلِكَ مِنْ تَحْتِى وَ مِنْ تَحْتِهِمْ,
وَمِثْلُ ذَلِكَ محُِيْطٌ بِى وَبِهِمْ, وَبِمَا أَحَطْنَابِهِ.
اللّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ لِى وَلَهُمْ مِنْ خَيْرِكَ
بِخَيْرِكَ الَّذِى لاَ يَمْلِكُهُ غَيْرُكَ, اللّهُمَّ اجْعَلْنِى وَ إيَّاهُمْ
فِى حِفْظِكَ وَعِيَاذِكَ وَعِيَالِكَ وَجِوَارِكَ وَأَمْنِكَ وَأَمَانَتِكَ
وَحِزْبِكَ وَحِرْزِكَ وَكَنَفِكَ وَسِتْرِكَ وَلُطْفِكَ وَمِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ
وَسُلْطَانٍ, وَإِنْسٍ وَجَانٍّ, وَبَاغٍ وَحَاسِدٍ, وَسَبُعٍ وَحَيَّةٍ
وَعَقْرَبٍ, وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ
رَبىِّ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ,
حَسْبِيَ الرَّبُّ مِنَ الْمَرْبُوبِيْنَ, حَسْبِيَ
الْخَالِقُ مِنَ الْمَخْلُوقِيْنَ, حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ الْمَرْزُوقِيْنَ,
حَسْبِيَ السَّاتِرُ مِنَ الْمَسْتُورِيْنَ, حَسْبِيَ الناصِرُ مِنَ
الْمَنْصُورِيْنَ, حَسْبِيَ القَاهِرُ مِنَ الْمَقْهُورِيْنَ, حَسْبِيَ الَّذِى
هُوَحَسْبِي, حَسْبِيَ مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِي, حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ
الْوَكِيْلُ, حَسْبِيَ اللهُ مِنْ جَمِيْعِ خَلْقِهِ.
إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ
وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ. وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْءَانَ جَعَلْنَا
بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالْلاَخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا.
وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي ءَاذَانِهِمْ
وَقْرًا وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْءَانِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ
نُفُورًا.
فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لاَ إِلَهَ
إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (7×).
وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ
الْعَظِيْمِ. وَصَلىَّ اللهُ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ اْلاُمِّيِّ
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
خَبَأْتُ نَفْسِى فِى خَزَائِنِ بِسْمِ اللَّهِ
الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ, أَقْفَالُهَا ثِقَتِى بِاللهِ, مَفَاتِيْحُهَا لاَحَوْلَ
وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ,
أُدَافِعُ بِكَ اللّهُمَّ عَنْ نَفْسِى مَاأُطِيْقُ وَ
مَالاَ أُطِيْقُ, لاَطَاقَةَ لِمَخْلُوقٍ مَعَ قُدْرَةِ الْخَالِقِ, حَسْبِيَ
اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيْلُ, بِخَفِيِّ لُطْفِ اللهِ, بِلَطِيْفِ صُنْعِ اللهِ,
بِجَمِيْلِ سِتْرِ الله, دَخَلْتُ فِى كَنَفِ اللهِ, تَشَفَّعْتُ بِسَيِّدِنَا
رَسُولِ اللهِ, تَحَصَّنْتُ بِأَسْمَاءِ الله, آمَنْتُ بِالله, تَوَكَّلْتُ عَلَى
اللهِ, إدَّخَرْتُ اللهَ لِكُلِّ شِدَّةٍ.
اللّهُمَّ يَامَنْ إِسْمُهُ مَحْبُوبٌ, وَوَجْهُهُ
مَطْلُوبٌ, إِكْفِنِى مَا قَلْبِى مِنْهُ مَرْهُوبٌ, أََنْتَ غَالِبٌ غَيرُ
مَغْلُوبٍ, وَصَلىَّ الله عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ
وَسَلَّمَ. حَسْبِيَ اللهَ وَنِعْمَ الوَكِيْلُ
0 komentar:
Posting Komentar